الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا أمثلة على

• أعطت الحكومة الإسرائيلية مساعدات إلى الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا بين 1963 و 1969.
• خلال 1970، شحنت حكومة إسرائيل أسلحة إلى الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا من خلال زائير.
• زودت الحكومة الفرنسية قوات الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا بما يعادل مليون جنيه إسترليني دون فائدة.
• سمحت هزيمة الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا للحركة الشعبية لتحرير أنغولا بتعزيز سلطتها في العاصمة لواندا.
• كانت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا أيضا قد خسرت معركة كيفانغودو وأجبرت على التراجع نحو زائير.
• زار هولدن روبرتو إسرائيل خلال 1960, وأرسلت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا بعض أعضاءها إلى إسرائيل للتدريب.
• في أول انتخابات بنظام متعدد الأحزاب في عام 1992, تحولت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا إلى حزب سياسي.
• حركة يونيتا هي فرع من الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا، وتألفت بشكل رئيسي من شعب أوفمبوندو في المرتفعات الوسطى الأنغولية.
• تأسست يونيتا في 1966 من قبل جوناس سافيمبي، الذي كان قياديا بارزا في الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا حتى ذلك الحين.
• رأت الصين أن هولدن روبرتو والجبهة الوطنية لتحرير أنغولا هما دميتين في يد الغرب والحركة الشعبية لتحرير أنغولا عميلة للاتحاد السوفيتي.
• أوقفت زائير مؤقتا دعمها لجبهة تحرير جيب كابيندا، الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا ويونيتا، وقامت أنغولا بإيقاف العديد من أنشطة الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا.
• أوقفت زائير مؤقتا دعمها لجبهة تحرير جيب كابيندا، الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا ويونيتا، وقامت أنغولا بإيقاف العديد من أنشطة الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا.
• أوقفت زائير مؤقتا دعمها لجبهة تحرير جيب كابيندا، الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا ويونيتا، وقامت أنغولا بإيقاف العديد من أنشطة الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا.
• قامت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا والحركة الشعبية لتحرير أنغولا التي تقع مقراتهن في الدول المجاورة ببدأ حرب عصابات عام 1961 ضد الحكم البرتغالي على عدة جبهات.
• في يوليو 1975، أجبرت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا بالقوة الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا على الخروج من العاصمة لواندا ويونيتا على الانسحاب من معقلها في الجنوب.
• أعلنت يونيتا استقلال جمهورية أنغولا الديمقراطية الاشتراكية وعاصمتها هوامبو، وأعلنت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا إنشاء جمهورية أنغولا الديمقراطية وعاصمتها هي أمبريز.
• تدخلت جنوب أفريقيا في 23 أكتوبر بإرسال ما بين 1.500 و2.000 من قواتها من ناميبيا إلى جنوب أنغولا من أجل دعم الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا ويونيتا.
• سيطر اتحاد شعوب أنغولا، سلف الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا، على %15 فقط من أراضي أنغولا خلال حرب الاستقلال، باستثناء كابيندا التي سيطرت عليها الحركة الشعبية لتحرير أنغولا.
• ذبحت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا أكثر من عشرة ألف ناخب كانوا سيصوتون ليونيتا والجبهة الوطنية لتحرير أنغولا على الصعيد الوطني في بضعة أيام في ما عرف باسم مذبحة الهالوين.
• شكلت الجبهة الوطنية لتحرير أنغولا فصيلا منافسا للحركة الشعبية لتحرير أنغولا، وفي البداية، كرست مصالحها للدفاع عن شعب باكونغو واستعادة أمجاد تاريخ إمبراطورية الكونغو.